التنظيمات الإرهابية كابوس يلاحق تشكيلة الدبيبة ….!!
منذُ الساعات الاولى للاعلان عن أسماء المرشحين لحكومة الوحدة الوطنية لمعت تحت المجهر أسماء يرتبط تاريخها بعالم التنظيمات الأرهابية من جانب الدفاع عن عناصر داعش او تمويل جماعات إرهابية مما يزيد مخاوف العالم من أحتمالية إعادة نشاط التنظيمات الأرهابية من جديد في شمال افريقيا وعلى ضفاف المتوسط
ومن ضمن الأسماء :
لمياء بوسدرة : بوسدرة المرشحة لوزارة الخارجية حاليا كانت تقود حملة للإفراج عن عدد من الليبيين التابعين لتنظيم داعش في العراق والذين قادوا عملية تفجير وتفخيخ داخل العراق رغم اعترافهم بارتكاب هذه الجرائم وتم الحكم عليهم بالإعدام بالعراق ومنهم عبد السلام الحاسي، وعادل الشعلاني، وعلي العرفي، وعادل الزوي، وفرج الله الغيثي.
بالأضافة الى التمويل وتهريب وتبيض الاموال
سلامة الغويل : أحد المرشحين لتولى حقيبة وزارية في حكومة الدبيبة حيث كشفت برقية مسربة من إنتربول (برتسلافيا – سلوفاكيا ) _عام 2019 _ موجهه الى النائب العام بخصوص السيد الغويل المرشح حالياً لوزير الدولة للشؤون الأقتصادية في حكومة الوحدة الوطنية و تكشــف الرسالة تورط الغويل في دعم إحدى التنظيمات الإرهابية وتم إبعاده من سلوفاكيا والأردن لذات السبب.
وحسب تقارير أستخبراتية تابعة لمجلس الامن ان داعش يحاول العودة من جديدة الى الساحة عبر اعادة تدوير أموالة وشخصياته وبسط السيطرة على مناطق نفوذ جديدة ..!