سياسي
أخر الأخبار

بعيو: “سأرفع قضية ضد خالد شكشك والأخوان”هل هذا خلاف أو ألهاء عن الاغتلاس والاعتداء ..!!!

بعيو: “سأرفع قضية ضد خالد شكشك والأخوان” …هل هذا خلاف أو ألهاء عن الاغتلاس والاعتداء ..!!!

صحيفة أراء :

بعد فضيحة اغتلاسه من أموال المؤسسة الليبية للإعلام .! وتحويل مبالغ مالية لحساب نجله الشخصي ..! وأعتدائه رفقة مسلحين على مكتب مدير عام قناة ليبيا الوطنية ..!! ومنع الجهات الرقابية من ممارسة عملها ومراجعة اوراق وملفات المؤسسة الليبية للإعلام .!!

( محمد بعيو ) رئيس المؤسسة الليبية للإعلام “الموقوف عن العمل” بسبب منع الجهات الرقابية بالدولة من متابعة أعمال المؤسسة المستحدثه أخيرا بقرار من الرئاسي السابق

اعلن عزمه رفع قضية ضد رئيس ديوان المحاسبة السيد (خالد شكشك) وحزب العدالة والبناء معلل ذلك بسبب التحريض وتشهير الذي لحق به علي حد قوله ..!!

وقال بعيو في تدوينة على صفحته الشخصية “ب فيسبوك”، “الإخونج الفاشيون يشنون حملة ضدي يقودها عضو حزبهم منتحل الصفة خالد شكشك المتمرد على أحكام القضاء” حسب وصف البيان

وأضاف بعيو أن “حملة الإخوان ضدي عبر قناة يديرها سارق لمبلغ 30 مليون دينار مطلوب للنيابة العامة وعبر فيسبوك من قبل أشخاص في إسطنبول وطرابلس”. ويقصد بذلك قناة ليبيا الأحرار ومديرها ( سليمان دوغه )

وأكمل بعيو في البيان : “السجل الإجرامي للإخواني خالد شكشك صار ثقيلًا، وهو والإخوان المتأسلمون يسعون لإبعادي عن مؤسسة الإعلام”.

بعيو توعد عبر التواصل الاجتماعي دون توضيح الوثائق الذي تكشف تحويل بعيو لمبالغ المالية من حساب المؤسسة الليبية للإعلام الى الحساب الخاص بشركة نجله بشكل مباشر

أيضآ بعيو لم يشرح ملابسات اقتحامه رفقة مسلحين مكتب مدير عام قناة ليبيا الوطنية د.خالد غلام والاعتداء عليه وتهديده بألفاظ نابيه .!!

وبعيداً عن اى افكار وايدجوليات لماذا يوجه بعيو كل من يعارضه او يختلف معه أسم “الإخوان” .؟

ليداعب مشاعر الرأي العام مستعين ببلاغه أدبية ليسحر اعين القراء والمتابعين ..؟ دون الحديث عن جوهر القضية ..؟ اين اموال المؤسسة الإعلامية الليبية ولماذا منع الجهات الرقابية من ممارسة مهامها ولماذا يستعين بمسلحين لأغتصاب المنصب الموقوف عنه بل ترهيب العاملين معه ..؟

ويذكر بأن بعيو قد منع موظف بقناة ليبيا الوطنية ( محمد شنينة ) من دخول مقر عمله بسبب أن الموضف قد أعجب بمنشور ينتقد محمد بعيو ….!!!!!

الي متى ..؟؟

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

زر الذهاب إلى الأعلى